فقد شهر رمضان شيئا من روحانيته إذ غدى شهر السلسلات الدرامية بامتياز !
ولا أدري مالداعي للتسمر لمشاهدتها بهذا الكم المخيف أهو البناء والسياق القوي للأحداث ربما !
لكن ما أعجب له هو لماذا هذا الخنوع والخضوع المبالغ فيه للرجل في(أم البنات مثلا ؟
على كل لننسى السلسلات فقد ولت بغثها وسمينها ودعوني أقول أنني أحتفل هذا الشهر بالذكرى السنوية الرابعة لتخرجي من الجامعة فالعيد هذه المرة عيدان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق